Mina Image Centre

Press Kits

Lily Abi Chahine

بحرنا: أسرار البحر اللامتناهي

ليلي أبي شاهين

AN EVER CHANGING STREAM (EN)

 مجرى دائم التحوّل

لورا يوهانا براڤرمان

Five shorts by Hady Zakkak, an exhibition organized by Beirut DC in partnership with Mina Image Centre (June 11 till July 20, 2022).

في هذا المكان: شرائط لوسط بيروت (AR)
خمسة أفلام قصيرة لهادي زكاك من تنظيم بيروت دي سي بالتعاون مع مركز مينا للصورة (من ١١ حزيران حتى ٢٠ تموز ٢٠٢٢).

BEIRUT KAPUTT? (EN)

Beirut Kaputt? (4 May – 4 June 2021).

بيروت منكسرة؟ (AR)
معرض بيروت منكسرة؟ ( ٤ ايّار الى ٤ حزيران ٢٠٢١).

Taysir Batniji’s exhibition at Mina Image Centre (6 June–11 August).

تيسير بطنيجي: الرمل يأتي من النافذة (AR)
معرض لتيسير البطنيجي في مركز مينا للصورة (٦ حزيران- ١١ آب).

IRVING PENN: UNTROUBLED (EN)

Irving Penn’s exhibition for the first time in the Middle East, in collaboration with Pinault Collection.

لا مكـتـــرث (ARB)
أول معرض لأعمال ايرفينغ بن في الشرق الأوسط، بالتعاون مع مجموعة بينو.

Press Mentions

Mina Image Center présente « Treat Me Like Your Mother », de Mohammad Abdouni, une exposition photographique sur les histoires trans* du passé oublié de Beyrouth. Un accrochage réalisé en collaboration avec Helem et Arab Image Foundation.

Dans l’opacité de la salle d’exposition du Mina Image center, s’esquisse des halos de lumières autour des portraits photographiés par Mohamad Abdouni, photographe et réalisateur libanais, à l’initiative de l’exposition « Treat me like your mother » du 25 octobre au 3 décembre 2022. Ce projet photographique honore dix femmes transgenres en ancrant leurs témoignages dans un espace-temps qui leur est propre, permettant de tracer un nouveau corridor pour les communautés queers au Moyen-Orient.

 

Mohammad Abdouni’s exhibition “Treat Me Like Your Mother” about the stories of ten trans women in Lebanon between the 80s and 90s opened yesterday at Mina Image Center.

The exhibition features the photographs and stories of these women, including a documentary detailing their experiences, sufferings, and attempts to survive. This archive seeks to restore a past erased by history, and honor the women who paved the way for queer politics and activism in Lebanon.

Mina Image Center (Beyrouth) présente jusqu’au 22 septembre deux projets exécutés par la Fondation arabe pour l’image (Arab Image Fondation), déjà exposés à Liverpool et à Bruxelles. Une occasion de réfléchir aux réalités que ces images évoquent.

Du 25 août au 22 septembre, Mina Image Center présente une exposition intitulée Translating images, un projet en collaboration avec la Fondation arabe pour l’image (AIF), avec le soutien de Beirut Printmaking Studio, Cinema Galleries et Liverpool Arab Arts Festival.

A space for artists without space.
An Image Centre raised from the ashes of the August 2020 Beirut explosion is providing space for artists without space.

Le Mina Image Center et la Fondation arabe pour l’image (AIF) présentent Traduire les images: une conversation avec les images de la Fondation arabe pour l’image, et ce jusqu’au 22 septembre.

 

وفي #لبنان يقامُ حاليًا معرض “في هذا المكان شرائط لوسط بيروت” للمخرج اللبناني #هادي_زكاك. من خلال ذاكرة السينما يحاولُ زكاك تفكيكَ ما وصف بالزمن الجميل السابق للحرب اللبنانية.يعرضُ أفلامًا وصوراً من تلك الحقبة لمحاولةِ الوصل بينَها وبين الحاضر والمستقبل وتسليط الضوء على ما كان في تلك الحقبة من عوامل تؤدي إلى الانفجار.

معرض الفنان التشكيلي نزار ضاهر، وعودة مهرجان أيام بيروت السينمائية

حل المخرج السينمائي هادي زكاك ضيفاً ضمن برنامج صباح اليوم مع الإعلامي شادي ريشا.تحدث عن معرض في هذا المكان شرائط لوسط بيروت.

معرض “في هذا المكان شرائط لوسط بيروت” : إكتشاف الماضي عبر الافلام السينمائية

المخرج اللبناني هادي زكّاك يعيد اكتشاف مدينة بيروت في القرن الماضي من خلال معرض فني سينمائي.

يتماهى المعرض مع المهرجان بما يصبو إليه، في الأرشفة والتوثيق وتفكيك علاقة الأفراد بالأمكنة كفضاء لتشكيل الهويات وحفظ الذاكرة لمواطنين ولاجئين في بلاد تصحو وتنام على الحروب والاضطرابات والأحداث الأمنية.

بيروت “أ.ف.ب”: على بعد مئات الأمتار من مرفأ بيروت الذي شهد قبل عامين انفجاراً ضخماً دمّر أحياء من العاصمة اللبنانية، زيّنت صور قديمة للمدينة وملصقات لأفلام تناولتها معرضاً افتُتح السبت، عُرضت على شاشات موزعة فيه خمسة أشرطة “اكتشاف بيروت ما قبل الحرب” استندت على مشاهد من نحو 50 عملاً سينمائيا.

بيروت ـ (أ ف ب) – على بعد مئات الأمتار من مرفأ بيروت الذي شهد قبل عامين انفجاراً ضخماً دمّر أحياء من العاصمة اللبنانية، زيّنت صور قديمة للمدينة وملصقات لأفلام تناولتها معرضاً افتُتح السبت، عُرضت على شاشات موزعة فيه خمسة أشرطة “اكتشاف بيروت ما قبل الحرب” استندت على مشاهد من نحو 50 عملاً سينمائيا.

على بعد مئات الأمتار من مرفأ بيروت الذي شهد قبل عامين انفجاراً ضخماً دمّر أحياء من العاصمة اللبنانية، زيّنت صور قديمة للمدينة وملصقات لأفلام تناولتها معرضاً افتُتح أول من أمس، عُرضت على شاشات موزعة فيه خمسة أشرطة «اكتشاف بيروت ما قبل الحرب» استندت إلى مشاهد من نحو 50 عملاً سينمائياً.

بيروت ـ أ ف ب: على بعد مئات الأمتار من مرفأ بيروت الذي شهد قبل عامين انفجاراً ضخماً دمّر أحياء من العاصمة اللبنانية، زيّنت صور قديمة للمدينة وملصقات لأفلام عُرضت على شاشات موزعة فيه خمسة أشرطة «اكتشاف بيروت ما قبل الحرب» استندت على مشاهد من نحو 50 عملاً سينمائيا.

على بعد مئات الأمتار من مرفأ بيروت زيّنت صور قديمة للمدينة وملصقات لأفلام تناولتها معرضاً افتُتح السبت، عُرضت على شاشات موزعة فيه خمسة أشرطة “اكتشاف بيروت ما قبل الحرب” استندت على مشاهد من نحو 50 عملاً سينمائياً. وتتناول الأفلام، التي أعدّها المخرج هادي زكاك وتُعرَض في إطار مهرجان “أيام بيروت السينمائية”، ذاكرة المنطقة الممتدّة من مرفأ بيروت وصولاً الى الفنادق مروراً بوسط المدينة التجاري، ويستمر إلى 22 حزيران في مركز مينا للصورة.

بيروت – أ ف ب – على بعد مئات الأمتار من مرفأ بيروت الذي شهد قبل عامين انفجاراً ضخماً دمّر أحياء من العاصمة اللبنانية، زيّنت صور قديمة للمدينة وملصقات لأفلام تناولتها معرضاً افتُتح، أول من أمس، عُرضت على شاشات موزعة فيه خمسة أشرطة «اكتشاف بيروت ما قبل الحرب» استندت على مشاهد من نحو 50 عملاً سينمائياً.

استنادًا إلى مشاهد من نحو 50 عملًا سينمائياً، افتُتح معرض، السبت، لـ«اكتشاف بيروت ما قبل الحرب»، ضم صورًا قديمة للمدينة وملصقات لأفلام تناولتها.

بيروت: على بعد مئات الأمتار من مرفأ بيروت الذي شهد قبل عامين انفجاراً ضخماً دمّر أحياء من العاصمة اللبنانية، زيّنت صور قديمة للمدينة وملصقات لأفلام تناولتها معرضاً افتُتح السبت، عُرضت على شاشات موزعة فيه خمسة أشرطة “اكتشاف بيروت ما قبل الحرب” استندت على مشاهد من نحو 50 عملاً سينمائيا.

باتت السينما أكثر الفنون قدرة على تقديم أرشيف تاريخي وثقافي متكامل، وهو ما تؤكده العديد من الأفلام سواء الوثائقية أو الروائية، في تأريخها للأمكنة والأزمنة والأحداث، حتى وإن كانت قصصها خيالية. وهذا ما انتبه له منظمو مهرجان “أيام بيروت السينمائية” الذي يستعيد في هذه الدورة وجه بيروت ما قبل الصراعات والحروب وما قبل الانفجار الذي أدخل المدينة الرمزية في الثقافية العربية إلى مرحلة خطيرة.

زيّنت صور قديمة للعاصمة اللبنانية وملصقات لأفلام تناولتها معرضاً افتُتح السبت، عُرضت على شاشات موزعة فيه خمسة أشرطة “اكتشاف بيروت ما قبل الحرب” استندت على مشاهد من نحو 50 عملاً سينمائيا، وفقا لوكالة فرانس برس.

وتتناول الأفلام الخمسة التي أعدّها المخرج هادي زكاك وتُعرَض في إطار مهرجان أيام بيروت السينمائية “ذاكرة المنطقة الممتدّة من مرفأ بيروت وصولاً إلى الفنادق مروراً بوسط المدينة التجاري”، وفق البيان الإعلامي للمعرض الذي يقام بالتعاون مع المؤسسة العربية للصورة وجهات أخرى، ويستمر إلى 22 يونيو في مركز مينا للصورة.

Dans le cadre du festival Les Journées Cinématographiques de Beyrouth, organisé par Beirut DC, le Mina Image Center présente, du 11 juin au 20 juillet, dans ses locaux au centre-ville, l’exposition d’art contemporain In This Place, Reels of Beirut de Hady Zaccak.

L’installation filmique qui a lieu dans le Mina Image Center jusqu’au 20 juillet emporte le spectateur vers le Beyrouth des années 1935 à 1975. Hady Zaccak archive, à travers des films et des photos recueillis, la mémoire de cette ville qui refait miraculeusement peau neuve à chaque fois.

زكاك ضمن مشروعه الطويل النفس في التوثيق والتنقيب في تاريخ لبنان. بعد كتابه التوثيقي عن الصالات السينمائية في طرابلس بوصفها مرآة لتحولات المجتمع عبر المفترقات التاريخية والسياسية والاجتماعية، ها هو يقدّم «في هذا المكان: شرائط لوسط بيروت» في «مركز مينا للصورة». هذه المرة، يتتبّع صور بيروت ما قبل الحرب الأهلية (من عام 1935 إلى عام 1975) في الأفلام الغربية والعربية. معرض يستحق الزيارة!

Pour sa première exposition, le réalisateur et auteur Hady Zaccak investit le Mina Image Center pour plonger les visiteurs dans des trésors d’archives de films montrant le Beyrouth des années 30 à 70, dans une scénographie moderne et minimaliste. Répartie sur cinq espaces, l’exposition met l’accent sur cinq lieux de la capitale, détruits et transformés avec le temps et les évènements, mais toujours aussi symboliques.

The installation بيروت منكسرة؟ is a reflection on the representation of violence. It consists of two juxtaposed works: a video montage of social media clips of the Beirut Port explosion and the painting "الباقي" للفنان اللبناني أيمن بعلبكي.

Le Mina Image Center rouvre ses portes en accueillant sur une curation de Stéphane Sisco une exposition qui interroge la représentation de la violence liée à la double explosion du 4 août.

L’artiste palestinien revient sur trois volets qui sous-tendent cet événement, et plus globalement son œuvre depuis sa genèse…

“Not being able to go to Palestine,” the France-based artist says, “you feel like this period of your life belongs to another time or another person.”

لا تسعى هذه المجموعة إلى تقديم تحليل سوسيولوجي أو ثقافي، فهي نتاج اهتمام شخصي بهذه الحالة (أو اللاحالة) من حضور الغياب أو غياب الحضور والحالة الموجودة بينهم

“أكثر من ثلاثة عقود وهو ينبش في عالم يحاصره العنف وتحده حدود جغرافيا صنعها الإنسان. يقاوم النسيان بالذاكرة، لا الذاكرة الإلكترونية، بل تلك الحية النابضة، ويربط الماضي بالحاضر، ليس ذاك المشبع بالمآسي فقط، بل بالحياة اليومية في كل تمظهراتها.”

يواصل الفنان الفلسطيني تيسير البطنيجي (١٩٦٦) مقاربة مفاهيم وثيمات تتعلق بالذاكرة والهوية والاحتلال والمكوث في المكان والعبور منه وإليه، عبر تفكيكها وتحويلها إلى عناصر مجرّدة ومصغّرة في رؤية تعيد ربطها بأفكار وسرديات موازية ومنحها عمقًا ومعاني جديدة

Untroubled, the first exhibition of Penn’s work in the Arab world, underlines the truth of this statement. Penn’s photographs are deeply moving and deceptively simple, at once beautiful and tightly controlled, almost surgical.

اعتبرت أساليب ايرفينغ بن، ثورية في مجال التصوير التجاري، حيث كرس خلال الأربعينات استعمال الخلفية البيضاء أو المتقشفة، عند تصوير الأزياء والأغراض التجارية، بلا أي زيادات في الديكور والخلفية. وقد اقتُبس أسلوبه هذا على نطاق واسع، وساهم في تكريس الطابع الإختزالي المعاصر لأعماله. أما أساليب الإضاءة عند ايرفينغ بن، فهي حادة وموجهة بشكل عام، وقد كرست ما يمكن تسميته بـ«الروحانية التجارية»، التي سيطبقها على البورتريه والمواضيع غير التجارية ايضاً

نحو 50 صورة فوتوغرافية تحكي عن موضوعات مختلفة التقطها إيرفينغ بن بالأبيض والأسود وبالألوان خلال مشواره الفني (1917 – 2009)، يعرضها «مركز مينا للصورة» في بيروت تحت عنوان «لا مكترث» ويأتي هذا المعرض الذي يستمر حتى شهر أبريل (نيسان) المقبل بمثابة أول محطة لأعمال المصور العالمي الراحل في منطقة الشرق الأوسط

La faire passer d’un médium destiné à une grande consommation, comme ses photos pour le Vogue, à une œuvre d’art brillamment composée, ce qui fait de lui un maître de l’art et non seulement de la photographie.

في وقت تخطف فيه الصورة المتحركة العين من كل ما هو ساكن قرر مركز مينا للصورة إعادة الاعتبار للتصوير الفوتوغرافي من خلال إيجاد فضاء جديد في بيروت لهذا الفن العريق

Montrer l’œuvre d’Irving Penn pour la première fois au Moyen Orient, qui plus est, dans ce nouveau lieu destiné à la photographie contemporaine, est un message fort : c’est montrer que les grands maitres font partie intégrante des aspirations futures de cette nouvelle institution libanaise.

تنساب الصور مع الوقت والتبدلات في رحلة كرونولوجية من التاريخ اللبناني. تبدو اللقطات أحياناً تسلسلية تحاكي واحدة الأخرى، لكنها تتصادم أحياناً، فيما تتمرّد بعض اللقطات المضيئة بذاتها الجمالية والشعورية على كل هذا السياق

He always had a clear thread of style and purpose in his works. Though from 1962 to now it’s a long time, he was always consistent and [shot] through the same eye.

A powerful collection that reflects on memory, history and transition, Passing Time is a moving, thought-provoking and visually stunning exploration of Lebanon over half a century of swift and irreversible change.

هو العين التي تصوّر اضطراب الأمكنة إن غاب الإنسان عنها. صُوره لا تمرّر الزمن بسهولة، إنها تستوقف المُشاهد ولديها الكثير لتقوله عن كل الأزمنة، حتى الحاضر منها

Subscribe to the newsletter