Mina Image Centre

Press Mentions / Press Mentions

Dans l’opacité de la salle d’exposition du Mina Image center, s’esquisse des halos de lumières autour des portraits photographiés par Mohamad Abdouni, photographe et réalisateur libanais, à l’initiative de l’exposition « Treat me like your mother » du 25 octobre au 3 décembre 2022. Ce projet photographique honore dix femmes transgenres en ancrant leurs témoignages dans un espace-temps qui leur est propre, permettant de tracer un nouveau corridor pour les communautés queers au Moyen-Orient.

 

click

Mohammad Abdouni’s exhibition “Treat Me Like Your Mother” about the stories of ten trans women in Lebanon between the 80s and 90s opened yesterday at Mina Image Center.

The exhibition features the photographs and stories of these women, including a documentary detailing their experiences, sufferings, and attempts to survive. This archive seeks to restore a past erased by history, and honor the women who paved the way for queer politics and activism in Lebanon.

click

وفي #لبنان يقامُ حاليًا معرض “في هذا المكان شرائط لوسط بيروت” للمخرج اللبناني #هادي_زكاك. من خلال ذاكرة السينما يحاولُ زكاك تفكيكَ ما وصف بالزمن الجميل السابق للحرب اللبنانية.يعرضُ أفلامًا وصوراً من تلك الحقبة لمحاولةِ الوصل بينَها وبين الحاضر والمستقبل وتسليط الضوء على ما كان في تلك الحقبة من عوامل تؤدي إلى الانفجار.

click

بيروت “أ.ف.ب”: على بعد مئات الأمتار من مرفأ بيروت الذي شهد قبل عامين انفجاراً ضخماً دمّر أحياء من العاصمة اللبنانية، زيّنت صور قديمة للمدينة وملصقات لأفلام تناولتها معرضاً افتُتح السبت، عُرضت على شاشات موزعة فيه خمسة أشرطة “اكتشاف بيروت ما قبل الحرب” استندت على مشاهد من نحو 50 عملاً سينمائيا.

click

بيروت ـ (أ ف ب) – على بعد مئات الأمتار من مرفأ بيروت الذي شهد قبل عامين انفجاراً ضخماً دمّر أحياء من العاصمة اللبنانية، زيّنت صور قديمة للمدينة وملصقات لأفلام تناولتها معرضاً افتُتح السبت، عُرضت على شاشات موزعة فيه خمسة أشرطة “اكتشاف بيروت ما قبل الحرب” استندت على مشاهد من نحو 50 عملاً سينمائيا.

click

على بعد مئات الأمتار من مرفأ بيروت الذي شهد قبل عامين انفجاراً ضخماً دمّر أحياء من العاصمة اللبنانية، زيّنت صور قديمة للمدينة وملصقات لأفلام تناولتها معرضاً افتُتح أول من أمس، عُرضت على شاشات موزعة فيه خمسة أشرطة «اكتشاف بيروت ما قبل الحرب» استندت إلى مشاهد من نحو 50 عملاً سينمائياً.

click

بيروت ـ أ ف ب: على بعد مئات الأمتار من مرفأ بيروت الذي شهد قبل عامين انفجاراً ضخماً دمّر أحياء من العاصمة اللبنانية، زيّنت صور قديمة للمدينة وملصقات لأفلام عُرضت على شاشات موزعة فيه خمسة أشرطة «اكتشاف بيروت ما قبل الحرب» استندت على مشاهد من نحو 50 عملاً سينمائيا.

click

على بعد مئات الأمتار من مرفأ بيروت زيّنت صور قديمة للمدينة وملصقات لأفلام تناولتها معرضاً افتُتح السبت، عُرضت على شاشات موزعة فيه خمسة أشرطة “اكتشاف بيروت ما قبل الحرب” استندت على مشاهد من نحو 50 عملاً سينمائياً. وتتناول الأفلام، التي أعدّها المخرج هادي زكاك وتُعرَض في إطار مهرجان “أيام بيروت السينمائية”، ذاكرة المنطقة الممتدّة من مرفأ بيروت وصولاً الى الفنادق مروراً بوسط المدينة التجاري، ويستمر إلى 22 حزيران في مركز مينا للصورة.

click

بيروت – أ ف ب – على بعد مئات الأمتار من مرفأ بيروت الذي شهد قبل عامين انفجاراً ضخماً دمّر أحياء من العاصمة اللبنانية، زيّنت صور قديمة للمدينة وملصقات لأفلام تناولتها معرضاً افتُتح، أول من أمس، عُرضت على شاشات موزعة فيه خمسة أشرطة «اكتشاف بيروت ما قبل الحرب» استندت على مشاهد من نحو 50 عملاً سينمائياً.

click

بيروت: على بعد مئات الأمتار من مرفأ بيروت الذي شهد قبل عامين انفجاراً ضخماً دمّر أحياء من العاصمة اللبنانية، زيّنت صور قديمة للمدينة وملصقات لأفلام تناولتها معرضاً افتُتح السبت، عُرضت على شاشات موزعة فيه خمسة أشرطة “اكتشاف بيروت ما قبل الحرب” استندت على مشاهد من نحو 50 عملاً سينمائيا.

click

باتت السينما أكثر الفنون قدرة على تقديم أرشيف تاريخي وثقافي متكامل، وهو ما تؤكده العديد من الأفلام سواء الوثائقية أو الروائية، في تأريخها للأمكنة والأزمنة والأحداث، حتى وإن كانت قصصها خيالية. وهذا ما انتبه له منظمو مهرجان “أيام بيروت السينمائية” الذي يستعيد في هذه الدورة وجه بيروت ما قبل الصراعات والحروب وما قبل الانفجار الذي أدخل المدينة الرمزية في الثقافية العربية إلى مرحلة خطيرة.

click

زيّنت صور قديمة للعاصمة اللبنانية وملصقات لأفلام تناولتها معرضاً افتُتح السبت، عُرضت على شاشات موزعة فيه خمسة أشرطة “اكتشاف بيروت ما قبل الحرب” استندت على مشاهد من نحو 50 عملاً سينمائيا، وفقا لوكالة فرانس برس.

وتتناول الأفلام الخمسة التي أعدّها المخرج هادي زكاك وتُعرَض في إطار مهرجان أيام بيروت السينمائية “ذاكرة المنطقة الممتدّة من مرفأ بيروت وصولاً إلى الفنادق مروراً بوسط المدينة التجاري”، وفق البيان الإعلامي للمعرض الذي يقام بالتعاون مع المؤسسة العربية للصورة وجهات أخرى، ويستمر إلى 22 يونيو في مركز مينا للصورة.

click

زكاك ضمن مشروعه الطويل النفس في التوثيق والتنقيب في تاريخ لبنان. بعد كتابه التوثيقي عن الصالات السينمائية في طرابلس بوصفها مرآة لتحولات المجتمع عبر المفترقات التاريخية والسياسية والاجتماعية، ها هو يقدّم «في هذا المكان: شرائط لوسط بيروت» في «مركز مينا للصورة». هذه المرة، يتتبّع صور بيروت ما قبل الحرب الأهلية (من عام 1935 إلى عام 1975) في الأفلام الغربية والعربية. معرض يستحق الزيارة!

click

Pour sa première exposition, le réalisateur et auteur Hady Zaccak investit le Mina Image Center pour plonger les visiteurs dans des trésors d’archives de films montrant le Beyrouth des années 30 à 70, dans une scénographie moderne et minimaliste. Répartie sur cinq espaces, l’exposition met l’accent sur cinq lieux de la capitale, détruits et transformés avec le temps et les évènements, mais toujours aussi symboliques.

click

The installation Beirut Kaputt? is a reflection on the representation of violence. It consists of two juxtaposed works: a video montage of social media clips of the Beirut Port explosion and the painting All That Remains by Lebanese artist Ayman Baalbaki.

click

“أكثر من ثلاثة عقود وهو ينبش في عالم يحاصره العنف وتحده حدود جغرافيا صنعها الإنسان. يقاوم النسيان بالذاكرة، لا الذاكرة الإلكترونية، بل تلك الحية النابضة، ويربط الماضي بالحاضر، ليس ذاك المشبع بالمآسي فقط، بل بالحياة اليومية في كل تمظهراتها.”

click

يواصل الفنان الفلسطيني تيسير البطنيجي (١٩٦٦) مقاربة مفاهيم وثيمات تتعلق بالذاكرة والهوية والاحتلال والمكوث في المكان والعبور منه وإليه، عبر تفكيكها وتحويلها إلى عناصر مجرّدة ومصغّرة في رؤية تعيد ربطها بأفكار وسرديات موازية ومنحها عمقًا ومعاني جديدة

click

اعتبرت أساليب ايرفينغ بن، ثورية في مجال التصوير التجاري، حيث كرس خلال الأربعينات استعمال الخلفية البيضاء أو المتقشفة، عند تصوير الأزياء والأغراض التجارية، بلا أي زيادات في الديكور والخلفية. وقد اقتُبس أسلوبه هذا على نطاق واسع، وساهم في تكريس الطابع الإختزالي المعاصر لأعماله. أما أساليب الإضاءة عند ايرفينغ بن، فهي حادة وموجهة بشكل عام، وقد كرست ما يمكن تسميته بـ«الروحانية التجارية»، التي سيطبقها على البورتريه والمواضيع غير التجارية ايضاً

click

نحو 50 صورة فوتوغرافية تحكي عن موضوعات مختلفة التقطها إيرفينغ بن بالأبيض والأسود وبالألوان خلال مشواره الفني (1917 – 2009)، يعرضها «مركز مينا للصورة» في بيروت تحت عنوان «لا مكترث» ويأتي هذا المعرض الذي يستمر حتى شهر أبريل (نيسان) المقبل بمثابة أول محطة لأعمال المصور العالمي الراحل في منطقة الشرق الأوسط

click

Montrer l’œuvre d’Irving Penn pour la première fois au Moyen Orient, qui plus est, dans ce nouveau lieu destiné à la photographie contemporaine, est un message fort : c’est montrer que les grands maitres font partie intégrante des aspirations futures de cette nouvelle institution libanaise.

click

تنساب الصور مع الوقت والتبدلات في رحلة كرونولوجية من التاريخ اللبناني. تبدو اللقطات أحياناً تسلسلية تحاكي واحدة الأخرى، لكنها تتصادم أحياناً، فيما تتمرّد بعض اللقطات المضيئة بذاتها الجمالية والشعورية على كل هذا السياق

click

Subscribe to the newsletter